مـــجـــلــة نــــور الـــيـــقـــيـــن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـــجـــلــة نــــور الـــيـــقـــيـــن

مجلة نور اليقين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عريف الطيور

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 142
تاريخ التسجيل : 05/12/2007

عريف الطيور Empty
مُساهمةموضوع: عريف الطيور   عريف الطيور I_icon_minitimeالإثنين يناير 07, 2008 4:45 am

الطيور هي ذوات الريش من الحيوانات الفقارية ذات الدم الحار والحرارة الثابتة (متوسط حرارة جسم الطيور 41 م) ، تحورت أطرافها الأمامية إلى أجنحة، وقلبها كبير الحجم نسبياً ومكون من أذنين منفصلين ومن بطينين منفصلين أيضاً، وتضع بيضا و لبيضها قشرة جيرية صلبة.

خلال الأحقاب المتتالية من التطور، استطاعت الطيور أن تكيّف نفسها للمعيشة في بيئات مختلفة و هذا يبدو واضحاً من الاختلاف الواضح في أشكالها، شكل المنقار و الأرجل و ألوانها المختلفة كذلك عاداتها المعيشية،

وبالرغم من ذلك فان جميع الطيور تتشارك في صفات عامة تميزها عن غيرها من الفقاريات، وكل المميزات البارزة في أجسام الطيور، والتي تميزها عن غيرها من الحيوانات، وثيقة الصلة بخاصية الطيران وحياة الهواء التي تتطلب أن تكون الأجسام خفيفة، انسيابية الشكل، فدفعت هذه الحاجة الحيوية إلى حدوث تغيرات واختزال واضح عدم الإسراف في مواد بناء أجسامها بقدر الامكان، و تبعاً لذلك تلاشت الأعضاء التي يمكن الاستغناء عنها،

وحرصت الطبيعة على أن تكون الأجزاء الثقيلة بالقرب من مركز ثقل الجسم، كما و أصبحت أجهزة الجسم دقيقة، قوية، تستطيع أن تجابه المجهود الذي يتطلبه الطيران وأن تمد أجسام الطيور بما تحتاجه من نشاط.

من ناحية تطورية فان الطيور وثيقة الصلة بالزواحف، وهناك اعتقاد قوي بان الطيور و الزواحف انحدارا من اصل واحد، أو أن الطيور تطورت من الزواحف، و بذلك احتفظ كلاهما ببعض الصفات المشتركة، فكلاهما يضع بيضاً و الذي يفقس عن صغار، وكلاهما يتميز بعدم وجود غدد جلدية، وبارتباط الرأس بالعمود الفقري عن طريق مفصل واحد فقط، كما أن هناك تشابه كبير في وضع أجهزة التكاثر والإخراج كذلك في طريقة نمو الجنين عند كليهما.

لقد دعّمت الحفريات هذا الاعتقاد، فان حيوان الاركيوبترس والذي اكتشف في مقاطعة بافاريا في ألمانيا

و يرجع تاريخه إلى فترة العصر الوسيط منذ أكثر من (150) مليون عام، يعتبر حلقة الوصل بين الطيور والزواحف. هذا الحيوان يعتقد أنه كان يعيش على اليابسة وهو يحمل صفات الطيور

والسحالي من حيث أن الذيل الطويل والذي يبلغ طول الجسم وهو مكوّن من عشرين فقرة منفصلة وهو مغطى بالريش والذي يترتب في صفين على جانبي الفقرات ( ريشتين على كل فقرة)، كذلك فان الجمجمة تشبه جمجمة الطير سوى أن المنقار يحتوي على أسنان، كذلك فإن الطرفين الأماميين مغطيان بريش و هذا يعطيه إمكانية الطيران، مع وجود ثلاث أصابع تنتهي بمخالب و التي تعطيه إمكانية التسلق.

هناك حيوان آخر اكتشفت بقاياه في أمريكا الجنوبية ويرجع عمره إلى (60-120) مليون عام يؤيد نظرية انحدار الطيور والزواحف من اصل واحد - وهو يعتبر في نظر العلماء طير لا يطير - و هو حيوان مائي ذو قمة منتصبة يصل طول قامته إلى حوالي (180) سم - و هو يشبه طائر الغطاس في الشكل العام.

أما الحيوان الثالث، و الذي يعتبر حلقة أخرى متقدمة من الطيور، فيدعى Ichthyorinic Victor والذي يشبه طائر النورس Gull ، و هو حيوان طائر يظهر بشكل عام كطيور اليوم.

إن أهم صفة تميز الطيور عن غيرها من الحيوانات، باستثناء بعض الحشرات والوطواط، هي صفة الانطلاق في الهواء ضد الجاذبية الأرضية، أي صفة الطيران ويرجع ذلك إلى بعض التحورات في أجسام الطيور والتي تحقق هذا الغرض، من أهم هذه التحورات وجود الريش والذي يغطي معظم جسم الطائر، يتراوح عدد الريش من 1,000-30,000 ريشة حسب نوع الطائر وحجمه، وبشكل عام يشكل الريش 10% من وزن الطائر، لكن توجد في كثير من أنواع الطيور أجزاء من الجسم عارية من الريش وخاصة في مناطق الرأس والعنق والأقدام.

يتساقط من الطائر مقدار من الريش مرة أو مرتين في العام، وهذا الريش لا يسقط دفعة واحدة بل في فترات متعاقبة حتى لا يسبب للطائر ضرراً جسيماً أو يخل بقدرته على الطيران ، كذلك يعتبر تركيب العظام في الطيور من أهم التحورات التي تساعدها على الطيران، فعظام الطيور البالغة غنية بأملاح الكالسيوم وهي لذلك صلبة متينة ذات لون أبيض، وأهم ما يتميز به الهيكل العظمي للطيور هو امتلاء تجاويف العظام بالهواء فيخف وزنها دون أن يغيَر ذلك من صلابتها. و أكثر ما تكون هذه الخاصية وضوحاً في الطيور الكبيرة قوية الطيران مثل البجع ، أما الطيور الجارحة فيحل النخاع محل الهواء في تجاويف عظامها.

هناك بشكل عام نوعان من الطيران: الرفرفة وهو الذي يحدث بوساطة ضرب الأجنحة وحركة العضلات وهو المستخدم أساساً في الطيران لسفر لمسافات بعيدة نسبياً، و النوع الثاني هو التحليق حيث يبُقي الطائر أجنحته ثابتة و تستعمل دعامة للبر وهذا ما تلجأ إليه أنواع الطيور ذات الأجنحة كبيرة الحجم.

المنقار في الطيور هو الامتداد القرني للفكين، و هو ذو شقين، علوي وسفلي، وللمنقار أشكال متعددة ولكنه دائماً يتخذ شكلاً يتفق وطبيعة الغذاء، فمثلاً يكون المنقار قوياً كلابياً في الجوارح وصلباً قصيراً في آكلة الحبوب، ورفيعاً طويلاً في آكلة الحشرات، أو عريضاً مفرطحاً ضعيفاً في آكلة النباتات، وقد يتغير لون المنقار أيضاً بتغير الفصل أو السن، يختلف شكل اللسان في الطيور و لكنه في الغالب طويل مثلث الشكل بل انه يتخذ شكل شق المنقار السفلي، و يغطي اللسان طبقة قرنية، و ألسنة الطيور محدودة الحركة لا تثنى و لا تقوّس لذلك لا تستطيع اللعق (باستثناء الببغاء)، و لكن يستطيع الطائر أن يحرّك لسانه إلى الخلف و إلى الأمام

واليمين و اليسار ،

تتفق أشكال أقدام الطيور مع طبيعة حياة الطائر لذلك نجدها متباينة الأشكال، فنجد أقداما طويلة، قوية، معدّة للعدو السريع، وأخرى قصيرة للحفر والنبش، كما وتوجد أقدام للخوض أخرى مزودة بزوائد جلدية للسباحة

والغوص وأخرى للصيد كما في الجوارح، و بعضها للتسلق على الأشجار كما في الببغاء والتي يمتاز قدمها بطول الأصابع الخلفية.

والأقدام مكسوة بحراشف تختلف باختلاف أنواع الطيور، والأصابع مزودة بمخالب متفاوتة في الشكل والطول، كذلك فإن لون الأقدام عرضة للتغير بتغير الفصل والسن.

وبشكل عام فإن لشكل القدم والمنقار كما أن لجسم الطائر ولون ريشة أهمية كبرى في التعرف على أنواع الطيور والتمييز بينها.

تعتبر الطيور من الفقاريات عديمة الغدد الجلدية، ولكن توجد على أعلى الذنب غدة زيتية، قلبية الشكل، وبها تجويف يتجمع فيه إفرازها والذي يسيل على منقار الطائر عندما يضغط على الغدة به فيطلي به الريش منعاً لاختلاط الماء به ووقاية له من الرطوبة، و لهذا السبب نجد أن هذه الغدة في الطيور المائية أكبر منها في غيرها.

وهناك فائدة أخرى لهذه الغدة، فمن المعتقد أن إفراز هذه الغدة هو مصدر لفيتامين (د) و الذي يدخل إلى فم الطائر جزء منه عن طريق المنقار.

قلب الطيور يشبه تماماً قلب الثدييات،فهو يتكون من أربع حجرات: اثنتان إلى اليمين واثنتان إلى اليسار،

والناحيتان منفصلتان تماماً، وهو كبير نسبياً حيث يزن قلب طائر ضعف حيوان ثديي يعادله في الوزن، والقلب في الطيور يتوسط التجويف الصدري وأكثر انحرافا لناحيتي اليمين والخلف من موضع القلب في الثدييات.

يتجمع الدم غير المؤكسد بواسطة الأوردة الجوفية في الأذين الأيمن ومنه إلى البطين الأيمن ثم إلى الرئتين عن طريق الشريان الرئوي، حيث يؤكسد هناك و يعود بواسطة الأوردة الرئوية إلى الأذين الأيسر ثم إلى البطين الأيسر

ومنه إلى الأوردة وإلى باقي أجزاء الجسم.

يعتبر الجهاز العصبي وأعضاء الحواس لدى الطيور كاملة النمو، مرهفة، لذلك تفوق الطيور كل الزواحف

وبعض الثدييات في شعورها بمؤثرات البيئة، فالمخ كبير الحجم نسبياً يملأ تجويف الجمجمة، والنخاع الشوكي متُضخم في منطقتي العنق والحوض إذ منهما تخرج الأعصاب الكبيرة والتي تغذي العضلات.

تتفاوت أعضاء الحواس في الطيور قوة وضعفاً، فالحس والشم والذوق ضعيفة فيها، بينما حاستا السمع

والإبصار غاية في القوة.

حاسة الشم في الطيور بادية الضعف، بل قد تكون معدومة أحيانا وذلك راجع لوجود غشاء المنقار القرني

والذي يغطي فتحتي الأنف فيبطل عملهما، هذا لا يمنع من وجود بعض الطيور ذوات حاسة الشم القوية كما في الغربان ونسر البحر، ولكن يعتبر هذا شذوذاً أما حاسة الذوق فيصعب تحديد مكانهما، ومن المحتمل أن الطيور ذوات الألسن الرفيعة حيث يمكث الغذاء في فمها فترة طويلة تتذوق بالكيفية التي يتذوق بها الناس ولكن صحة هذه الفرضية مشكوك فيها إلى حد كبير.

حاسة السمع في الطيور مكتملة و دقيقة و مرهفة جداً تستطيع أن تميز بها مختلف الأصوات. بالرغم من أن تركيب الأذن لدى الطيور ابسط من مثيلاتها في الثدييات إلا أن هناك بعض المميزات في تركيب أذن الطيور كاتساع طبلة الأذن وقصر القناة السمعية وبناء الجمجمة، وكما العظام المملوءة بالهواء تعوض هذا النقص.

أما بالنسبة لحاسة الإبصار، فتتخذ العين في الطيور بين جميع أعضاء الحواس مكانة بارزة في تكوينها، فمعظم الطيور تحمل عينيها على جانبي الرأس، ما عدا البوم الذي تكون عيناه أمامية الوضع، وعيون الطيور منبسطة وليست كروية وهي قليلة الحركة لاختزال عضلاتها، ولكن يعوض هذا النقص بما للعنق والرأس من سهولة الحركة إلى جميع الجهات وفي جميع الأوضاع تقريباً، و لا تستطيع الطيور تمييز عمق أو مسافة الأجسام التي تشاهدها لذلك ترى الطيور الأجسام ببعدين فقط وليس بثلاثة أبعاد كالإنسان مثلاً، أما جفون الطيور فهي متحركة، سريعة، كما تمتاز الطيور بوجود جفن ثالث يسمى (الغشاء النقابي) وهو عبارة عن ثنية جلدية كامنة

في زاوية العين من الداخل تنسحب بوساطة عضلات خاصة فتغطي العين كلها، و ذلك تخفف وطأة الضوء على العين عند اللزوم. كذلك تقي القرنية عما قد يعلق بها من أوساخ. أما الشبكية في الطيور النهارية فهي غنية بالمخاريط التي تميز الألوان بينما في الطيور الليلية فهي غنية بالعصي التي تستطيع أن تجمع أقل كمية متوفرة من الضوء فيتسنى لها أن تميز الأشباح و الحركات و الحركات دون الألوان، و مما يزيد البصر حدة في الطيور احتواء المخاريط على كرات زيتية يتراوح لونها غالباً ما بين الأصفر والأحمر، ولهذه الكريات خاصية امتصاص بعض الألوان ، خاصة اللون الأزرق، فتستطيع أن ترى ما هو كامن في الجو و تحت قبة السماء الزرقاء، و لهذه الكريات خاصية أخرى تتمثل في عدم استقبالها للأمواج الضوئية المنحرفة بتأثير الأتربة والضباب ولذلك تستطيع الطيور أن تبصر بعيداً و الجو ملبّد بالغبار و الضباب.

أعضاء التناسل في الطيور تمثل تراكيب ذات كفاءة عالية، هذه الأعضاء تضمر عادة في الحجم مباشرة بعد انتهاء فترة التزاوج و تعود بعد ذلك للتضخم مع قرب فترة التزاوج،

تتميز الطيور بأن تطور الجنين لا يحدث داخل جسم الأنثى و إنما داخل البيضة. أما الذكر و الأنثى فيمكن تميزهما في بعض أنواع الطيور من المظهر الخارجي كلون الريش أو وجود بعض الصفات الذكرية الخارجية كشكل الأرجل أو عدم وجود ريش على الرأس وخلافه، وبشكل عام فالذكر عادة يكون ريشه ذا ألوان زاهية أكثر من الأنثى، و لكن هناك أنواع من الطيور يكون العكس، كما أن هناك أنواع أخرى من الطيور يتشابه فيها الذكر والأنثى في المظهر الخارجي واللون، لذلك فإن التشريح هو أفضل طريقة للتمييز بينهما.

أما الجهاز الهضمي للطيور فقد تكيف لاستقبال كميات كبيرة نسبياً من الأغذية لانتاج كمية الطاقة الكافية لعملية الطيران، لذلك فإن الطيور أكثر الحيوانات طلباً للغذاء وتستهلك بعض الطيور كمية من الغذاء تفوق وزنها، ورغم حركة الطيور المستمرة ونشاطها البالغ فإن كميات كبيرة من الدهن تدخر، من فرط الغذاء، تحت الجلد وبين الأحشاء، و تمكّن كميات الدهن المخزونة بعض الطيور من أن تمكث ما بين 4-5 أسابيع بدون طعام (كالعقاب) أو ما بين 2-3 أسابيع (كالصقر).

الجهاز التنفسي هو أكبر و اعقد الأجهزة الداخلية في الطيور، ويتميز هذا الجهاز باحتوائه على حنجرتين، حنجرة عليا تقع وراء حافة اللسان الخلفية عند مؤخرة البلعوم، و هذه ليس لها أي علاقة بالصوت، أما الحنجرة الثانية فهي الحنجرة السفلى و التي تسمى بالمحقن ، و مكانها عند نهاية القصبة الهوائية وهي مصدر الأصوات عند الطيور، وتدعم صدور الأصوات مجموعة من العضلات تسمى (الجهاز العضلي للغناء) وعليها يعلق العلماء أهمية كبرى في تقسيم الطيور، ويستطيع الطائر بوساطة هذا الجهاز العضلي أن يبعث درجات مختلفة ومتفاوتة من التوتر في الأغشية و بالتالي أصوات متباينة ، وللطيور رئتان صغيرتان نسبياً ولكنهما قويتان لاتساع سطوح التنفس

ولكثافة الشعيرات الدموية وكثرة الشعب التي تنتهي بأنابيب دقيقة، تتفرع القصبة الهوائية إلى شعبتين والتي تتفرع كل منهما إلى عدد من الشعيبات تخترق الرئتين وتنتهي بأكياس هوائية رقيقة الجدار حجمها أكبر من حجم الرئتين نفسهما، وهذه الأكياس الهوائية والذي يصل عددها في الحمام إلى تسعة، تؤدي للطائر خدمات جليلة، حيث تخفف وزن الجسم مما يساعد على الطيران، بالإضافة إلى أنها عبارة عن مخزون من الهواء يستخدمه الطائر أثناء الطيران، ثم هي تيّسر اتصالاً مباشراً بين الهواء والأنسجة مما يساعد على عملية تبادل الغازات على مدى واسع، كذلك فإنها تقوم مقام الغدد العرقية حيث يخرج منها الهواء محملاً ببخار الماء.

وللطائر كليتان كبيرتان لونهما داكن ومكانهما في تجويف البطن عند مؤخرة العمود الفقري ويخرج الحالبان من الكليتين خلف القص الأمامي ويصبان في المنطقة الداخلية من وسط المجمع، وليس للطيور مثانة ولذلك يتجمع البول في المجمع من الأمام فيختلط بالبراز الذي يصبح لهذا السبب مائلاً إلى البياض وغير متماسك ومائل إلى السيولة.

لقد حبت الطبيعة الطيور بموهبة عظيمة تتجلى في الأصوات العالية النقية التي تصدر من حناجرها والتي تمكنها من التعبير عما تريد في مختلف المواطن والمواقف، وهي في الواقع لغة غنية تعبر بها الطيور عن عواطفها وشعورها

وعن مرحها وترحها وخوفها وأمنها، وليس التفاهم بين الطيور قاصراً على نوع دون آخر أو على طيور النوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mny9.mam9.com
الشبح
المشرف العام
المشرف العام
الشبح


عدد الرسائل : 88
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 14/12/2007

عريف الطيور Empty
مُساهمةموضوع: رد: عريف الطيور   عريف الطيور I_icon_minitimeالجمعة يناير 11, 2008 4:11 am

مشكوووور كتير
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد
مشرف القسم العام
مشرف القسم العام
محمد


عدد الرسائل : 47
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 29/12/2007

عريف الطيور Empty
مُساهمةموضوع: رد: عريف الطيور   عريف الطيور I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2008 2:23 am

مشكور
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عريف الطيور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـــجـــلــة نــــور الـــيـــقـــيـــن :: منــتديـات الطبيعة :: منتدى عالم الطيور-
انتقل الى: